داود علي
منذ ٩ أشهر
خلفت الأحداث الأخيرة تساؤلات عن توقيت وطبيعة تلك الهجمات، وتصاعد موجة العنصرية، ومن ورائها، والأهم كيف تهدد التجربة التركية؟
منذ عامين
على اختلاف جنسياتهم، يعاني كثير من العرب في تركيا من موجة عنصرية لافتة، تستهدف وجودهم، بغض النظر إن كانوا نازحين قسرا أو سياحة أو مقيمين لأسباب سياسية أو اقتصادية.
سرعان ما تفاعلت الجاليات العربية المقيمة في تركيا مع كارثة زلزال كهرمان مرعش، حيث أطلقت المبادرات الفردية والمتنوعة التي شملت السفر إلى موطن النكبة، مع جمع مساعدات عينية ومادية والتبرع بالدم، في تجسيد حقيقي للأخوة بين الشعوب.
كانت آخر الإشكاليات ما حدث لمكتبة الشبكة العربية للأبحاث والنشر، في إسطنبول، في 23 ديسمبر/كانون الأول 2022، عندما أعلن مديرها نواف القديمي، عن مصادرة معظم كتبها في الفرع الموجود بمنطقة الفاتح وسط المدينة.